إن الحديث عن ديوانية الوطن، ديوانية آل حسين الوداعين الدواسر التاريخية، ديوانية المبادرات الوطنية والاجتماعية و التاريخية والاقتصادية الناجحةفى كثير من المبادرات ان هذه الديوانية العريقة ديوانية الوطن والمواطن والخير، الجامعة بين تنفيذ الرؤى للحاضر والمستقبل، والمساعدة على تنفيذ توجيهات الدولة وولاة الأمر - حفظهم الله -.
فمن مثل المستشار الوجيه الأستاذ عبد العزيز آل حسين أبو محمد في الوفاء والعطاء، إنه الابن البار لقبيلتة واسرتة، الذي يلتمس ويتحسس للأراء الهادفة والمقترحات الناجحة، ويضع جل جهده لتنفيذهاوعرضها، والطرح البناء، والناجح، وعرض ذلك على الملأ بالوسائل كافة المرئية و المسموعة لتحقيق اهدافو وطموحات ابناء هذا الوطن الطيب الذين من الله عليهم بنعمة الأمن والأمان فى ظل هذه القيادة الحكيمة وهذا العهد الزاهر وفى ظل عهد الحزم والعزم عهد الملوك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز العضد المتين بعد الله لولى الامر صاحب الرؤية الحكيمة للضبط والربط والحفاظ على مقدرات الوطن ومكتسباتة ورجالة وهويتة العربية والدينية -حفظهم الله - وذلك لمستقبل الزاهر والرخاء الدائم باذن الله ورغد العيش المستمر ات شاء الله , حيث اصبح المواطن والوطن فى ايد امينة ولتواكب الدول المتقدمة، وهذا بفضل الله ثم بجهد القيادة الحكيمة،التى تحرص على مصلحة الوطن وخدمة الدين والمواطن وبمساعدة رجالة الاوفياء انتم وامثالكم شيخنا الفاضل والاب الحنون سعاده المستشار الوجيه الاستاذ عبد العزيز آل حسين، الرجل البارز في المحافل، ورجل الأعمال الناجح، صاحب المواقف الاجتماعية المتطوع لخدمة ولاة الأمر من أجل الدين والوطن والمواطن.
ونهنئ أنفسنا بوجود مثل هذه الديوانية التي تمثل العمل الوطني المجتمعي، وأخذت شرف اللحمة الوطنية.
ومن مثل المستشار الوجيه عبد العزيز آل حسين في المراجل والعلوم الطبية، وجمع الصف وردع الصدع، ونشر الوعي والأمنى لخدمة الدين والملك والوطن، وانتم أهل المراجل دقها وجلها نفتخر بكم وبعلمكم الطيب فى هذا الوقف المبارك، الذي هو وقف لكل المداعين خاصة، والدواسر عامةوالوطن والمواطن .
نسأل الله لكم التوفيق والسداد، وأن يكثر من أمثال أبي محمد عبد العزيز الحسين لخدمة الدين والملك والوطن.
تحية فخر وشرف وسام وتاج على الرأس أبا محمد.
كلمة الشيخ/ محمد الصقر آل معزم الوداعانى