×

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

الحمد لله والصلاة والسلام على خير الأنبياء والمرسلين.

وبعد: لقد تشرفت بحضور  وقف ديوانية آل حسين التاريخية، واللقاء بعميدها المستشار عبد العزيز الحسين - حفظة الله -وأسعدة فى الدارين ذلك الرجل الذى تجسدت فية الشخصية الوطنية المثالية بحبة لدينة ووطنة وأبناء وطنة وكم نحن بحاجة لأمثالة فى مجتمعنا فهو قدوة حسنة يقتدى بها جعلة الله ممن طال عمره وحسن عملة وأما الحديث عن الديوانية فقد رسخت فى ذهنى نظرا لما احتوتة من فعاليات اجتماعية ووطنية راقية جمعت كوكبة من أبناء الوطن من مختلف ثقافتهم ومستوياتهم الوظيفية والعلمية فكان هناك الوزير والدكتور وعضو مجلس الشورى والطبيب والعسكرى والمؤرخ والمهندس والمثقف والشاعر والمواطن الذى لا يحمل معة ألا حبة لدينة ووطنة ونعما بها من شهادة ومستوى عال أسال الله ان يجعل ما قدمة فى ميزان حسناتة وأن يبارك له فى عمره وماله وولده وجهودة المباركة . 

كلمة الشيخ/ عبيد بن محمد آل شماء الدوسري